Admin صاحب المنتدى ويملك كل الصلاحيات
عدد المشاركات : 44 نقاط : 5781 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 08/01/2012 العمر : 36 الموقع : القاهره(مصر)
| موضوع: على من نطلق الرصاص الثلاثاء يناير 10, 2012 8:35 am | |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قائمه طويله من الاشخاص تستحق ذلك واكثر!!!!!!!
(خمس رصاصات رحمة)
على من من الاشخاص الاتيين تطلق احدى الخمس رصاصات!! سألت نفسى قبل ان استرسل فى اجابه مطوله ومفصلة ولكنني اعتبرها أيضا كدعوة للجميع للمشاركة في رصد هؤلاء وفضح سلوكياتهم رغم الاختيار والاقتصار تطول القائمة فنعود لمزيد من الاختيار و الاقتصار
فتكون النتيجة .........
وجدت كثير من الناس من حولي قد إتّسموا بالنفاق تسمع منهم احلى الكلام , وبمجرد أن تذهب من أمامهم , يبدأون بالتهامس فيما بينهم بالضحكات وربما بالإنتقادات اللاذعة والتي عندما تصل إلي مسامعك يكون وقعها كضرب السياط هل مثل هذه النوعية من الناس وهم كثيرون جداً هل يحصلون علي محبة الناس ؟ وهل هم ناجحون في حياتهم بالفعل؟ مع الوضع في الإعتبار أنهم يكونون أمامك بوجه , ويتكلمون مع الآخرين عنك بوجه آخر واذا واجهت احدهم بالحقيقه . قد يبرر ذلك بقوله انه تعرض لمواقف كثيرة كان فيها العنصر المظلوم المغلوب على امره فقرر ان ينال من كل من ظلمه الى ان اصبحت تلك الصفه دائه التى لن يشفى منها حتى الان.
فهذا الشخص هل له من علاج ام يستحق اول رصاصه
هو الذى لم يعرف الاتزان يوما ففي بعض المرات يكون شخصا عاديا يتحدث مع الناس و يتعامل معهم و احيانا اخرى و هي الاكثر تجده لايخرج من البيت و لا يكلم الناس الا من وراء حجاب .. و دائما و منذ صغره يكون هو الحلقة الضعيفة في المجموعة ... فكل المجموعات من الاصدقاء التي يتعرف عليها منذ صغره يلاحظ انه دائما في الوراء و المشكلة ان كلما كانت المجموعة اكبر كلما ازداد قلقا و ضعفا... حتى اصبح يصبر نفسه بان يلومها !!!! و هذا تناقض ... ويقول انه هو السبب لما يجري له لو قال كذا لكان كذا و لو فعل كذا لكان كذا ... و يصبح يختبىء من الناس و من اقاربه خاصة .... و اما في الجامعة فأصدقائه تجده يبتعد عنهم.. و عندما يخالطهم في بعض الاحيان تجد وكأن وجوده بينهم كعدمه و الخلاصة انه يخالط الناس في بعض الاحيان ثم بعدها يصاب بخيبة امل فيرجع الى نقطة الصفر
وهنا ياتى السؤال فهل يستحق الشخص المتناقض الرصاصه التانيه ام لا ؟؟
الشخص المنطوي هو الذي يميل للانطواء من الامور الجتماعيه للاهتمام بافكاره يحب يكون له مساحته الخاصه متحفظ و هادئ ومفكّرعاده يكون مهتم اكثر بافكاره يجد صعوبه فى تكوين العلاقات ونجده يجيد العمل وحيدا , قليل الاصدقاء المجتمع بالعاده يقول بان الشخص الانطوائي شخص يستحي وممكن يكون الشيء دا حقيقي. لكن الانطوائيه نفسها ماهي الا عباره عن حياء من الاختلاط بالمجتمع. في علم النفس اتفّق على ان الشخص الانطوائي يفقد "طاقته" اذا كان حول الناس واذا بعد عنهم ولو لـفتره بسيطه يبدأ يسترجع طاقته. البعض يعتقد انه الانطوائي شخص حزين ولهذا السبب يحاول يبعد عن الناس. لكن في الحقيقه فقدان الطاقه هو سبب بعده عن الناس.
فهل الشخص المنطوى ينال رحمه ام الرصاصه الثالثه هى مصيره ؟؟
لو بحثنا بداخل هذا الشخص نجد له قلباً ميت ..خالى من المشاعر ..بارد كالثلج لكننا لا ننكر مهارته فى الكلام الذى يدير الرؤوس .. يتلاعب بالقلوب ولا أمهر لاعب كره ..يتنقل بين الملاعب ليثبت للجميع مهارته فى اللعب وكلما زاد صيده كلما زاد ثمنه فى سوق الحب.. فمن المعروف ان هذا النوع من الاشخاص هو صائد ماهر يجيد اللعب ويعرف اصوله جيداً . . ولا يستسلم بسهوله أمام أى فريسه لانه يعتبر هذا جرحاً لكرامته لا يغتفر . ونجد هذا الشخص فارغ من الداخل ..لا يسمع الا صوته .. لا يبالى بمشاعر الاخرين ..فهو أنانى لا يرى الا نفسه .. ولا يلبى الا احتياجاته هو وايضا اذا واجهته بالحقيقه يبرر موقفه بان يقول انه قد مر بتجارب حياتيه منذ صغره مثلا خيانه بين الاب والام فوجد ان كل شىء خداع بين الاطراف , حياته كلها اصبحت خداع فى خداع , فاراد ان ينال من كل من حوله , فاصبح مخادع
فهل له من رحمه ام ياخد الرصاصه الرابعه ؟؟
الكاذب هو شخص يحاول أن يبالغ في إظهار صدقه أو أن يكون مرحا بشكل زائد وذلك لكي يقوم بتضليلك وكسب ثقتك في نفس الوقت نجده يقوم بإعادة بعض الجمل دون أي داعي لان ذهنه مشغول في تلفيق الأكاذيب. لا يبتسم الا نادرا , وان ابتسم تظل الابتسامات متكلفة لفترة طويلة و تنتهي فجأة انه ضعيف في الشخصيه لانه غير واثق من نفسه ولا يثق في تصرفاته (هل هي عقلانيه ام لا ) لذا يتعمد الكذب ويحاول قدر الامكان ان يحاول تقمص شخصيات مزيفه لمغالطه الاخرين قد تمر بنا مواقف بحياتنا نلتمس فيها بشيء من الكذب فهل هو مناجاة لنا وتعدي المرحله التي أجبرتنا على الكذب لمرحله أخرى قد تكون في نظر البعض منا نجاه وإطمئنان... سوف أترك هذة المرحله وليس لنتجاهلها .....! بل لأوجه أنظاركم إلا كذب لفت إنتباهي جدآآآآآآ وهو شائع بدرجه فظيعه.. حينما تسأل أحدهم لمٌ الكذب.! ويقول لك: يا عم كذبه بيضه الله يغفرلنا ويسامحنا,, (((الكذب الأبيض..!))))) عجبآ لهذا المسمى فهل للكذب ألوان؟؟؟؟؟ ما فائدة التسميه وتعدد المسميات إذا كانت نتيجته واحده!!! فان قمة الخطأ هي العلم بخطأنا والإستمرار فيه
فى النهايه فهل يلقى الشخص الكاذب مصرعه بالرصاصه الخامسه ؟؟
تحياااااااااااااااااتى ......... | |
|